أعادت يدها في حضن يدي فعانقت روحي والتفت حول قلبي
خطوت بقدمي على ذلك الرصيف ممسكاً يدها أخشى أن تذهب بها عني ؛ كنت أخطو على نبض قلبي وكان ينبض على نبض يدها في يدي
خطوت بقدمي على كل الأرض ودست بها على كل العالم ملكت جميع الممالك تحت قدمي حين ملكت يدها في يدي
أصبحت كل الطرق تؤدي إلى حين لامست كفها كأنني روما في زمن قيصر أتتني الدنيا بين أصابعها
تخللني الدفئ كأن الشمس في كفها وأنا برد الشتاء أذابت هى ثلجي الذي راح يذوب في يدها
حرارتها أعادت النبض في قلبي
وعلى حين بغتة سحبت مني مملكتي حين سحبت يدها من يدي، عدلت حقيبتها في لحظه أو اثنتين وأهدتني جميع الممالك والملك حين أعادت يدها في يدي دون طلب مني
أهدتني الممالك وجعلتني متوجاً عليها
أعادت يدها في حضن يدي كجنين التجأ إلى رحم أمه في ثبات وطمأنينة
أعادت يدها في يدي وكأنها مريم العذراء أجاءها المخاض إلى جذع النخلة... فتساقط الرطب من يدها في يدي
أعادت يدها في يدي فعاد النبض في صدري ونزل الماء على كبدي
أعادت يدها في يدي فعانقت روحي والتفت حول قلبي
لقد أعادت يدها في يدي كعودة الطفل الضال إلى حضن أمه حين فقدته بين الأسواق
عرفت يدها الطريق إلى يدي دون طلب مني
أهدتني الحياه وأنا بين القبور..
أهدتني يدها فملكت بها كل القصور.
خطوت بقدمي على كل الأرض ودست بها على كل العالم ملكت جميع الممالك تحت قدمي حين ملكت يدها في يدي
أصبحت كل الطرق تؤدي إلى حين لامست كفها كأنني روما في زمن قيصر أتتني الدنيا بين أصابعها
تخللني الدفئ كأن الشمس في كفها وأنا برد الشتاء أذابت هى ثلجي الذي راح يذوب في يدها
حرارتها أعادت النبض في قلبي
وعلى حين بغتة سحبت مني مملكتي حين سحبت يدها من يدي، عدلت حقيبتها في لحظه أو اثنتين وأهدتني جميع الممالك والملك حين أعادت يدها في يدي دون طلب مني
أهدتني الممالك وجعلتني متوجاً عليها
أعادت يدها في حضن يدي كجنين التجأ إلى رحم أمه في ثبات وطمأنينة
أعادت يدها في يدي وكأنها مريم العذراء أجاءها المخاض إلى جذع النخلة... فتساقط الرطب من يدها في يدي
أعادت يدها في يدي فعاد النبض في صدري ونزل الماء على كبدي
أعادت يدها في يدي فعانقت روحي والتفت حول قلبي
لقد أعادت يدها في يدي كعودة الطفل الضال إلى حضن أمه حين فقدته بين الأسواق
عرفت يدها الطريق إلى يدي دون طلب مني
أهدتني الحياه وأنا بين القبور..
أهدتني يدها فملكت بها كل القصور.
تعليقات
إرسال تعليق